إنّه مشهد تحويل الفلسطيني – بعنوانه – إلى أزمة للدول العربيّة والإسلاميّة ومجتمعاتها، وأهمّها دول الطَّوْق الّتي تحاصر – جغرافيًّا – الكيان الصّهيوني الغاصب، وأوسع دائرةً منها الدّول التي يُمكن أن تكون جزءًا من جيش تحرير فلسطين في حال توفّر الظروف الموضوعيّة لذلك.